نائبة المتحدث باسم جيش الدفاع الاسرائيلي, الرائد إيلا واوية (كابتن إيلا - على وسائل التواصل الاجتماعية)

"اللي صار ب 7 أكتوبر هذا تاريخ مش لازم ننساه لا عرب ولا يهود, عمليات إجرامية بشعة ضد المواطنين الأبرياء وبما اني بحكي براديو عربي والمستمعين عرب!! بدي اقلكوا اصحوا!! فيقوا!! اللي صار صار من الكراهية واللي صار حرام بحق الشرف والإنسانية والدين!!!" 

"محدا يفتخر بهذه العمليات الإرهابية قبل ما يروح ويشوف الحقيقة البشعة اللي فيها اغتصبوا بنات! اغتصبو جثث...اختطفوا أطفال ونساء!! حرقوا أبرياء!! قتلوا امراة عربية بدوية حامل!! معناه هني ضد كل مواطني إسرائيل!!! والقاتل يقتل...." 

أوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم فى «الحروب» فقال: «لا تقطعوا شجرة.. وألا تقتلوا امرأة ولا صبيا ولا وليدا ولا شيخا كبيرا ولا مريضا.. لا تمثلوا بالجثث.. ولا تسرفوا فى القتل.. ولا تهدموا معبدا ولا تخربوا بناء عامرا.. حتى البعير والبقر لا تذبح إلا للأكل».

وشو اللي صار بالفعل؟ حتىى الكلاب ما سلمت منهم!! اطلقوا النار عليها!!!

هذه لا هي حرب للحفاظ على الدين ولا هي حرب باسم الوطنية!!! هي حرب داعشية حمساوية مليانية بالكراهية

وبالعكس منهم ومن استخدامهم لسكان غزة كدروع بشرية!! جيش الدفاع بقول بارسال التعليمات والتحذيرات لسكان غزة- لحتى يقوموا باخلاء المناطق اللي حماس متواجدة فيها واللي فيها النية انه جيش الدفاع يقوم بمهاجمة هذه المنطقة. – والهدف هو الحفاظ على سلامة سكان غزة.  

بالنسبة لقطاع غزة

على مدار آخر أربع وعشرين ساعة هاجمت طائرات حوالي 250 هدفًا تابعًا لمنظمة حماس الإرهابية، منها عشرات المخربين، ومنصات إطلاق الصواريخ والبنى التحتية المختلفة.

نحن نستمر في التقدم حسب الخطط والسيطرة على المراكز الاستراتيجية في عاصمة الإرهاب غزة - خلال ساعات الليل، استكملت الفرقة 162 تطويق منطقة جباليا.

لواء النيران 215 بالتعاون مع سلاح الجو عملا على تهيئة الأرض تمهيدًا للقتال في المنطقة.

الغارات التمهيدية جوًا وبرًا ساعدت على إزالة التهديدات على القوات وخلقت ظروفًا مثالية للعملية البرية.

كجزء من الاستعدادات لعملية القوات البرية، تمت مهاجمة ثلاث فتحات أنفاق تحت أرضية في ضواحي جباليا والتي تواجد فيها مخربون.

بالإضافة إلى ذلك، قوات تابعة لمجموعة القتال اللوائية 551 عملت مع قوات خاصة شمالي جباليا على فتح الشارع أمام قوات الفرقة. وقد وجهت القوات القوات الجوية للقضاء على مخربين، وضبطت وسائل قتالية خاصة بالعدو ودمرت فتحات أنفاق.

التواصل بين الطيارين والقوات البرية لم يكن مباشرًا ووثيقًا لهذه الدرجة أبدًا - خلال معارك خاضتها قوات مجموعة القتال التابعة للواء 401 وللواء الناحال، قضى المقاتلون على مخربين برًا ووجهوا طائرات لشن غارة جوية.

عمليات إحكام القبضة السريعة مستمرة - خلال ساعات الليل، غطاء النيران التابع لفرقة غزة وجه مروحية قتالية لتدمير المنصة التي تم من خلالها إطلاق قذائف صاروخية باتجاه منطقة غوش دان مساء أمس.

تم نصب المنصة بالقرب من منطقة سكنية تابعة لسكان مدنيين. حماس تعرّض مجددًا حياة مواطنيها لخطر متعمد مستخدمةً إياهم دروعًا بشرية. في عملية أخرى، عثرت مجموعة قتال لوائية تابعة للواء 14 حتى على صاروخ مضاد للدروع تمت تخبئته تحت سرير رضيع.

سنستمر في الكشف أمام العالم عن الأسلوب الذي تتصرف من خلاله حماس وهي منظمة تتستر وراء المباني المدنية والأطفال والتي تستخدمهم لتحقيق مآربها الإرهابية.

قواتنا تتقدم حسب الخطة نحو ترسيخ الإنجازات في قطاع غزة - في كافة المعارك لنا الغلبة.

أولا بحب ابدا بشرح بسيط عن جيش الدفاع الإسرائيلي, شعار جيش الدفاع هو جيش الشعب والمعنى انه الخدمة فيه هي لجميع المواطنين في إسرائيل واليوم بيخدم في جيش الدفاع الإسرائيلي الالاف من أبناء الأقليات منهم الدروز كخدمة الزامية ومسلمين ومسيحيين وبدو كخدمة تطوعية.

اما بالنسبة للخدمة بشكل عام وبالنسبة للحرب...جيش الدفاع لا يعادي الأبرياء ولا يعادي أي شخص بسبب دينه او لونه او جنسه انما يضرب اوكار الإرهاب اللي عادتنا واللي بدأت هذه المجزرة البشعة ضد مواطني دولة إسرائيل...اليهود منهم والعرب. ونحنا جميعنا...كبشر وكمسلمين علينا ان نعادي هذا الإرهاب

كلنا شفنا باعيينا وسمعنا قصص من الرجال والنساء اللي قامت دواعش حماس بقتل وخطف اقرب الناس الهم من مدينة رهط البدوية ومن بلدات بدوية أخرى في منطقة الجنوب...وختى ابن القدس ما سلم من ايادي الإرهاب الحمساوية في سبعة أكتوبر.

انا بشكل شخصي افتخر جدا على خدمتي في جيش الدفاع....

الفرق بيننا وبينهم... انه هم يحملون الكراسات المكتوب عليها شرح عن كيفية قتل واغتصاب وقطع رؤوس الجثث ويستخدمون الإرهاب باسم الدين....ونحن في جيش الدفاع الإسرائيلي ما يحمله الجندي في محفظته هو روح وقيم جيش الدفاع ومنها قدسية السلاح والانضباط والصداقة وحياة الانسان وغيرها من القيم الأخرى.

كامراة في جيش الدفاع الإسرائيلي بدي اقولها بصوت عالي انه ما حصل في سبعة أكتوبر هو كارثة إنسانية وكفر بالدين الإسلامي.

بالنسبة لمستشفى الشفاء:

لا نزال في خضم العملية في [مستشفى] الشفاء. كما كشفنا النقاب عن ذلك أمس، فإن قوات جيش الدفاع الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) عثرت في المستشفى على مجمَّع احتوى على سيارة تابعة لقوات النخبة مجهَّزة بالكثير من الوسائل القتالية وفتحة مغطاة لنفق تحت أرضي أدى إلى النفق الإرهابي الذي تم اكتشافه تحت مبنى المستشفى. 

كما أننا كشفنا النقاب، بناءً على المعلومات الاستخباراتية، عن أن المجندة المرحومة العريف نوعا مارتسيانو قد قتلها مخرب من حماس في مستشفى الشفاء.

وتم أيضاً ضبط مواد في المستشفى والتي وثقت وصول المخطوفين إلى داخل المستشفى خلال مجزرة السابع من أكتوبر.

سنواصل سعينا لتطهير المنطقة وتمشيطها ورصد أي بنية تحتية عسكرية أو معلومات استخباراتية تساعدنا في المراحل التالية من القتال.

خدمة ابناء الاقليات

جيش الدفاع هو جيش الشعب الرسمي حيث تلاحظ وحدة صفوف الجيش وتتأكد في كافة أنواع الفعاليات دون التفرقة الدينية والجنسية – من صفوف الجنود الذين يؤدون خدمتهم الإلزامية وحتى أرفع الضباط مستوى.

الجنود والضباط، وأبناء الأقليات الذين يؤدون خدمتهم الإلزامية والدائمة والاحتياط، كانوا وسيظلون جزءًا رئيسيًا من جيش الدفاع، خلال الفترات الاعتيادية والطارئة على حد سواء. إن مساهمتهم على مدار سنين طويلة جديرة بكل إشادة وتقدير.

للنهاية- بوجه رسالتين:

للعرب بشكل – اصحوا وما تنسوا اللي صار ب 7 أكتوبر ومين بدا والبادي اظلم

لسكان غزة الأبرياء – بترجاكم ما تخلوا الإرهاب يستغلكم...جيش الدفاع مش ضدكم بل ضد اللي عم بدمروا حياتكم والي دمروا حياة جزء من العائلات في غلاف غزة.

لماذا يحصل الجمهور الإسرائيلي على تفاصيل حول صفقة التبادل الخاصة بالمختطفين عبر الإعلام الأجنبي؟ ما هي التفاصيل المؤكدة حول الصفقة؟

- إن أي قرار حول هذه الصفقة متروك حصراً للمستوى السياسي.

- ويحيط جيش الدفاع الإسرائيلي عائلات المختطفين علماً بأي تفاصيل مؤكدة يملكها عن مصير أعزائها، ثم يقوم بإطلاع الجمهور عليها.

ما يجري عملياً بالنسبة لصفقة تبادل المختطفين؟ لقد كان الحديث بدايةً أن الصفقة ستشمل 100 رهينة ثم انخفض العدد إلى 70 والآن يجري الحديث عن 50 شخصاً فقط. هل يتم الانتظار إلى حين خفض عدد الرهائن أكثر؟*

لن نهدر أي فرصة حقيقة لإعادة المخطوفين، سواء أكانت فرصة عملياتية أو استخباراتية أو سياسية أيضاً.

أرجو التحلي بالصبر وعدم الإنصات إلى تقارير مختلفة قبل نقلها رسمياً إلى عائلات المختطفين أولاً.

 لمن قام بتوجيه الاسئلة بعد اللقاء:

الساحة الشمالية: كيف يمكن التعايش والحفاظ على روتين الحياة مع تهديد مثل حزب الله وهو جاثم على الحدود؟

- إن حزب الله لهو منظمة إرهابية اختارت أن تلعب دور الحامي لحماس-داعش بدلاً من أن تتولى حماية لبنان نفسه. لقد خاض حزب الله هذه الحرب بقصد إلحاق أقصى ضرر ممكن بإسرائيل دولةً ومواطنين.

- كلما هاجمنا حزب الله قمنا بالرد عليه بشكل ملموس. إنهم يعرفون جيداً ثقل الثمن الذي نحصّله منهم

- وقد تطرق الأمين العام للأمم المتحدة إلى المشهد الراهن قائلاً إنه إذا استمر حزب الله في السير انتهاج هذا النهج، فإن إسرائيل سترد بصورة من شأنها أن تؤدي إلى دمار الدولة اللبنانية.

- لدينا خطط معتمدة للمرحلة اللاحقة. ولن تبقى الأوضاع الأمنية بشكل لا يتيح عيش السكان المقيمين بمحاذاة الحدود.

 أليس من الأفضل إطلاق هجمة مباغتة على حزب الله؟

- إننا نجري تقديرات متواصلة للأوضاع في جميع الساحات ونعتمد أفضل الطرق والأساليب انسجاماً مع صورة الأوضاع العملياتية والاستخباراتية والإستراتيجية.

- إننا على درجة عالية من التأهب لممارسة الدفاع والهجوم ونركز على عرقلة محاولات حزب الله لتحدي قدراتنا والرد عليه بخطوات هجومية.