في حديث خاص لموقع البرج الألكتروني وصفحة الفيسبوك الداعمة له والمحرّر الرياضي وحيد زيادة، قال حارس مرمى هبوعيل البعنة وليد صعب، ابن قرية أبوسنان: الشعور العام في المباراة كان ممتازا وما قادني لإظهار اداء متميّز كان مهنيتي وإخلاصي للفريق الذي ألعب لصالحه وهكذا كنت دائما وسأبقى...
وأضاف: المباراة بشكل عام كانت عالية المستوى واستحقت كل الإطراءات فالفريقان جديران بالارتقاء للدرجة الثانية وأرجو ان ينجح فريق بلدي في فعل ذلك في نهاية المطاف وأن يُفرح جمهوره الوفي الذي كان محترما جدا ومثّل قريتنا بشكل رائع في ملعب البعنة في تلك النباراة التي لاقت تغطية إعلامية قطرية واسعة.
وأردف قائلا: شخصيا لا يوجد لدي أي شيء ضد الفريق الأبوسناني وإدارته أو جمهوره رغم بعض الملاحظات والتعقيبات في شبكات التواصل الاجتماعي ضدي ولكني أسامح كل من كتب او عقّب كوني واثق من مهنيتي وإخلاصي للفرق التي ألعب لصالحها.
أما بشان إمكانية عودته للفريق الأبوسناني الموسم القادم: لا ألغي أي عرض أو اي توجّه سيأتيني فلكل مقام مقال ولكل حادث حديث.
