تحية كبيرة وينعاد على كل مواليد اليوم الخميس 11 شباط (فبراير) من برج الدلو تمنياتي لكم بالكثير من السعادة ان شاء االله كل ايامكم سعيدة وعقبال المئة عام من التقدم والنجاح بانتظار مولود اليوم انطلاقة عام مميزة تكون من اسعد الابراج واكثرها حظا فتتمتع بجو فلكي يعزز اوضاعك وتدير اعمالك باسلوب مثالي واجواء صافية مكاسب وارباح افراح تطور انفتاح على ظروف جديدة تجعلك الاقوى والاكثر حظا ونجومية مصالحات تسويات من نصيبك سنة ممتازة مفيدة وناجحة.
مواليد  اليوم الخميس 11 شباط (فبراير) من برج الدلو
مولود اليوم من برج الدلو يتميز بالجسد القوي والمرونة الكبيرة، والقدرة العالية على تحمل التعب والإرهاق والضغوط في العمل، ويكره التسول والبطالة، ويتميز بالصدق في أحاسيسه ومشاعره إلى حد كبير، ومؤمن بالصراحة، محب للآخرين، عاشق لجمال المنظر والترتيب، كما يتميز بالحماس في أداء العمل دون ملل أو ضجر، ويميل الى البعد عن الناس والعلاقات الاجتماعية والوحدة؛ بسبب شعوره بعدم الارتياح والثقة بالكثير من الناس. 
#الحمل
مهنياً: معلومات جيدة تأتي عن طريق بعض النافذين، ومساعدة خفية يحملها القدر
عاطفياً: التفاؤل عنوان هذا اليوم مع الشريك، بسبب ما ساد أخيراً من ظروف ايجابية 
صحياً: كن على ثقة تامة بالرياضة فهي قادرة على إبقاء الصحة سليمة والجسم معافى
#الثور
مهيناً: لا يناسبك وجود القمر الجديد في برج الدلو  الى جانب الكواكب مجتمعة في مواجهة برجك ما يسبب ظهور بعض العراقيل التي تربك مواقفك وتعرّضك للمحاسبة او للعتاب او حتى اللوم.
عاطفياً: ابتعد عن الأنانية التي لن تترك في علاقتك مع الشريك إلا الآثار السلبية، فكن حذرا
صحياً: ممارسة التزلج رياضة مفيدة تحرك مختلف أعضاء الجسم
#الجوزاء 
مهنياً: تقدّم أفضل ما لديك لتكون مشاريعك ناجحة، لا تقلل لا من جهودك ولا من وقتك. 
عاطفياً: اصبر على المصاعب التي تواجهك لاستعادة ثقة الشريك بك. لا تخف إذا تأخر الأمر بعض الشيء
صحياً: استفد من عروض السفر المخفضة، وقم برحلة للاستراحة من ضغط العمل 
#السرطان
مهنياً: تميل الى الانفتاح على الجديد من الثقافات والحضارات. مؤشرات إلى ازدهار حركة التواصل مع الآخرين
عاطفياً: تلقى على عاتقك الكثير من المسؤوليات العائلية الصعبه ولا تعرف كيف تتعامل معها
صحياً: العصير من الفاكهة الطازجة مفيد للصحة ولا سيما بعد ممارسة الرياضة
#الاسد 
مهنياً: يُخيّم مناخ الثقة والانسجام وكأنّك قطعت سباقًا طويلاً ومضنيًا، وها انت تطالب بالمكافأة أو بالدعم
عاطفياً: عليك أن تفكر مع الشريك بقلبك لا بعقلك، وهذا وحده يضمن لك النتائج المرجوّة
صحياً: إنتبه لكلّ ما يعرض صحتك للأذى، ولا سيما المأكولات الدسمة والمعلّبات
#العذراء
مهنياً: العلاقة المتأرجحة التي تقف على شفير الهاوية تصبح في منأى عن الخطر، والعلاقة المتينة تشتدّ متانة وتفانيًا
عاطفياً: تميل إلى التغيير والتقدم والتطور، تساعدك الظروف على ذلك، وتبدو واثقاً بنفسك. 
صحياً: عضلات قلبك ضعيفة، ومع هذا لا تتوقف عن التدخين، حتى لو خففته منذ مدة
#الميزان
مهنياً: يوم مثمر يخفف الوطأة ويجعل اللقاءات والتفاهمات محتملة، وتتوضح أمور وتسوّي وضعاً ماضياً، لكنك تبدو مضغوطاً وغير قادر على ضبط الإيقاع. 
عاطفياً: قد تمرّ بكل أنواع الانفعالات من غيرة وغضب وشكوك، ما يهدّد الاستقرار في حياتك العاطفية
صحياً: تجنب مختلف أنواع المحاشي، واختر المأكولات الصحية فقط
#العقرب
مهنياً: قد تجد الكثير من المعارضين على الخطط التي وضعتها، فتحلَّ بالصبر لتتوضح الصورة أكثر 
عاطفياً: تصل إلى وقت تجد نفسك عاجزاً عن تلبية طلبات الشريك، وهذا ما يصعّب الأمور بينكما
صحياً: باعد بينك وبين كل ما ينعكس سلباً على صحتك، وقارب الخطى من كل ما يفيدك 
#القوس 
مهنياً: أنت موهوب بعملك فلا تدع أحد يستغلك. عليك ان تتعلم الصبر فلا يمكن أن تصل الى النجاح من أول مرة 
عاطفياً: عواطف الشريك الجياشة تترك آثرها الواضح في العلاقة بينكما، فحاول أن تستعيد المبادرة إذا كنت مهتماً
صحياً: بادر فوراً إلى الإقلاع عن السهر حتى ساعات متأخرة، واخلد إلى النوم مبكراً
#الجدي 
مهنياً: يعدك الحظ بالتسهيلات اللازمة لإنجاز مشاريعك. تفرض سلطتك في محيطك الصغير اوفي عملك.
عاطفياً: لا تبالغ في ردة فعلك تجاه تصرفات الحبيب. هذه التصرفاتك تسبب الاحراج له، فكن حذراً بما تقوم به
صحياً: لا يعقل أن لا تقوم بأي نشاط رياضي وأنت تعاني آلاماً حادة في الظهر
#الدلو 
مهنياً: تعزّز موقعك وتتشجع على التقدم والمثابرة. تزدهر الآمال وترتفع معنوياتك. واصل سيرك بخطى تصاعدية، فالحظ الى جانبك
عاطفياً: لا تتخذ قراراتك المهمة فردياً، وللشريك كامل الحق بمناقشتك ومساعدتك في بعض الأحيان 
صحياً: لا تعود نفسك على الخمول والكسل، بل اسع جاهداً لتكون نشيطاً وحاضراً بدنياً
#الحوت 
مهنياً: تخضع لرغبات الآخرين ومتطلباتهم، لكنك تشعر بالتعب والامتعاض لكثرة المسؤوليات ولضيق الوقت. 
عاطفياً: حاول أن تستمتع بكل لحظة مع الحبيب فأنت تدرك أن هذه اللحظات لا تعوض
صحياً: لا تؤجل إلى الغد الانطلاق في مشروعك الرياضي المفيد. خير الأمور عاجلها