تحية كبيرة وينعاد على كل مواليد اليوم الخميس 4 شباط (فبراير) من برج الدلو تمنياتي لكم بالكثير من السعادة ان شاء االله كل ايامكم سعيدة وعقبال المئة عام من التقدم والنجاح بانتظار مولود اليوم انطلاقة عام مميزة تجعلك تتصرف ببراعة ويخدمك الحظ ما يجعلك تتمتع بمقاومة استثنائية فتقود اعمالك بنجاح وتذهب في كل الاتجاهات لانجاح خطواتك سنة سريعة نشيطة وحماسية فلا شيء يقف في طريقك او يستفزك انها سنة غنية وناجحة جدا على كافة الاصعدة.
مواليد اليوم الخميس 4 شباط (فبراير) من برج الدلو
شخصية مولود اليوم من برج الدلو مزيج مركب من البرود والروح العملية وعدم الاستـقرار ميزته العجيبة تكمن في قدرته على تهدئة الأعصاب المتوترة سواء عند الأطفال أو البالغين بالإضافة إلى ذلك يتمتع بفكر نيّر وعقل راجح يحولان دون التسرع في إصدار الأحكام ثم إنه يعتبر جميع أفراد البشر أشقاء مهما اختـلفت بيئتهم ومراكزهم الاجتماعية أو المادية ومع أنه يرفض العزلة مدة طويلة ويسعى للاحتكاك المستمر بالناس إلا أنه يأبى الارتباط بمواعيد محددة مُـفضلا ترك المسألة للظروف ولكنه إذا وعد وفى دون أي تردد.
#الحمل
مهنياً: لا تخشَ التغيير والمغامرة، تزدهر أعمالك واتصالاتك وتشير إلى تحقيق الأحلام
عاطفياً: أنت شخص مهم ولديك الكثير من المعجبين، عليك أن تكون مرحاً لتنعم بذلك
صحياً: لا تحاول التهرب من مرافقة الآخرين في نشاطات رياضية تستحق التضحية من أجلها
#الثور
مهنياً: لا تدع الأمور تمر مرور الكرام، وخصوصاً إذا لم تكن واثقاً بقدراتك الذاتية
عاطفياً: عليك أن تكون هادئاً وأكثر رصانة، لتتمكن من مواجهة الشريك بحججك المقنعة
صحياً: التخفيف من رفع الأحمال الثقيلة يريحك من آلام الظهر، فتجنب ذلك قدر المستطاع
#الجوزاء
مهنياً: قد تجد اسمك على لائحة الشرف أو لائحة المرشحين لمراكز عالية أو لترقية.
عاطفياً: سماؤك العاطفية تكون سعيدة، وتتحسّن بعض الأمور رويداً رويداً كما ترغب
صحياً: مقاومة المغريات لدفعك إلى الإفراط في الطعام أمر إيجابي يسجل لمصلحتك
#السرطان
مهنياً: الكثير من الأخبار المنعشة والسارّة التى تسمعها اليوم في مجال عملك
عاطفياً: لا تخشَ إخبار الحبيب بحقيقة مشاعرك فهو يبادلك المشاعر نفسها، وامنحه ثقتك
صحياً: الطبيب وحده القادر على وصف العلاج الصحيح لأي ألم يعتريك. لا تهمل صحتك أبدا
#الاسد
مهنياً: عليك أن تكون أكثر انفتاحاً في مجال عملك وأن تطلع على ما هو جديد لتتقدم أكثر
عاطفياً: لا ترتبط بعلاقات أنت تدرك أنك لن تستمر بها. لا تدخل في المجهول فقد تغرق الظلمة
صحياً: لا تهمل كل ما يقوله لك الأصدقاء بشأن صحتك، أنت وحدك الخاسر
#العذراء
مهنياً: الظروف المؤاتية هذاا ليوم تسعفك كثيراً، لكن ذلك لا يعني التفريط في المكتسبات التي حققتها أخيراً.
عاطفياً: لا تقع ضحية الغيرة القاتلة، فهي مقبرة أي علاقة مستقبلية مهما يكن حجمها وأساسها
صحياً: إنتبه لكل ما يقدم لك من أطعمة، وتجنب تلك التي تحتوي على مواد دسمة
#الميزان
مهنياً: الحوار والنقاش هما الطريق الأمثل للتوصل إلى قرارات صائبة تعود عليك بالنفع في مهنتك.
عاطفياً: أجواء سعيدة للغاية تحيط بكما من كل الجوانب، وهذا يفتح الطريق بينكما نحو مستقبل أفضل
صحياً: مهما حاولت للتخلص من السمنة بلا حمية أو ممارسة الرياضة، فلن تحصل على النتائج المتوخاة
#العقرب
مهنياً: تتاح لك الفرصة للمصالحة وترتيب الأمور المهنية. باستطاعتك الوصول الى نقاط مشتركة مع الآخرين
عاطفياً: يوم من الحميمية الزائدة في العلاقة بالشريك، لكن تبدلات جذرية في الأيام المقبلة تدفعك نحو مزيد من التواصل الإيجابي
صحياً: إختر من المشاريع المطروحة أمامك ما تعتبره الأنسب لمساعدتك على تحسين وضعك الصحي
#القوس
مهنياً: ينذر هذا اليوم بحالة أقل وهجاً من السابق وأكثر تعقيداً، ومع ذلك تجد نفسك قادراً على التقدم بخطى ثابتة جداً.
عاطفياً: يفاجئك الشريك باقتراح جميل يعرضه عليك فتأخذ به وتقرران تطبيقه في حياتكما اليومية.
صحياً: أبذل أقصى جهدك لئلا تقصّر في ممارسة التمارين اليومية المفيدة للعنق والظهر.
#الجدي
مهنياً: عليك القيام بأعمال متأخرة، فحاول أن توفق بين القديم والجديد حتى لا تقع ضحية التراكم في العمل
عاطفياً: لا تتردّد في تقديم المساعدة للشريك، ولا سيّما أنّ ما يواجهه أخطر ممّا تتصوّر، فكن إلى جانبه
صحياً: لا تترك الآخرين يستفزونك كي يثيروا أعصابك ولا سيما الذين يعلمون حقيقة وضعك الصحي
#الدلو
مهنياً: تنجح حيث يفشل الآخرون في مدّ جسور التعاون. تكون المرشّح الأفضل والأبرع لتولّي مفاوضات معيّنة
عاطفياً: تشعر بالتفاؤل بعلاقتك بالشريك وأنك وجدت الشخص المناسب لتمضية حياتك معه
صحياً: إذا أردت المشي يومياً صباحاً يستحسن أن تتقي البرد قدر الإمكان
#الحوت
مهنياً: دافع عن مشاريعك هذا اليوم ولا تتراجع قيد أنملة، فالجميع يسعى ليدفعك إلى اتخاذ قرارات صعبة.
عاطفياً: لا تترك الشكوك تؤثر في علاقتك بالشريك، وهذا من شأنه أن يوصلك إلى أماكن لا ترغب في الوصول اليها
صحياً: قد تصل إلى وقت تشعر أن العلاجات تجدي نفعاً في وضعك الصحي.
(جاكلين عقيقي)