جاء من الناطق باسم #رمبام: " الطفلة البالغة من العمر 11 عاماً، وهي من أخطر الإصابات في حادثة سقوط الصاروخ في مجدل شمس، بإصابة خطيرة جداً في الرأس، تحسنت سريعاً مما فاجأ حتى الأطباء - لقد استعادت وعيها الكامل أمس وهي الآن في حالة شفاء.
وتصنف الآن إصابة الطفلة بالمتوسطة، حيث أصيبت الفتاة المذكورة بشظية في رأسها وتم اجراء عملية جراحية لها على يد البروفيسور موني بانفلا، مدير وحدة جراحة أعصاب الأطفال، ليلة الإصابة واستمرت العملية الجراحية لعدة ساعات.
ستبقى الفتاة في المستشفى لبضعة أيام أخرى في مستشفى روث للأطفال في رامبام.
واضف الناطق بلسان المستشفى " في مستشفى الاطفال في رمبام ، لا يزال هناك صبي يبلغ من العمر 12 عامًا من الحادث لا يزال في المستشفى - وهو مصاب بجروح طفيفة ومن المتوقع أن يخرج من المستشفى. الأيام القليلة المقبلة
وقالت هيفاء مرعي ، والدة الفتاة المصابة تيا مرعي باسم العائلة : "لا يزال من الصعب جدًا علي أن اعلق على الحادثة الرهيبة والكارثة التي وقعت في مجدل شمس مقتل 12 من ابنائنا وبناتنا وإصابة ابنتي كاي باصابة خطيرة جدا ، وأنا أيضًا معلمة في مدرسة مجدل شمس، تقوم بالتدريس في الفصل الذي قتل فيه العديد من الأطفال في الكارثة وأصيب العديد من الأطفال.
واضافت " أشكر الفريق الطبي الذي أنقذ حياة ابنتي، والتي بحاجة الى فترة طويلة من الشفاء، وأشكر الجميع مواطني إسرائيل الذين دعموا وساعدوا وصلوا من أجل شفاء الأطفال".
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى: [email protected]